ســاضـلُ ماكثــةً في العراءْ
منكــسرةً..
منتـــظرةً...
باكيــةً...
عـازفــةً
عـلى أوتــار البِيَــانْ..
ّوكُلي أملٌ
أن تــسمعَ رُوحكَ صوتَ عَـزْفيّ
لِـيبدو لَـها مألوفًا
وتتـــذكرُني
وتعـــودُ تلك الروحُ إِلى الجُـثمان
حِيــنها سأُرَمْمْ
وتجفُ دمعاتيّ عـلى وجنتــايّ
وينتــهيْ ذَلِكَ الِأنْتِظَارْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق