الثلاثاء، 15 مارس 2011

تَعبتُ مِن مُجَارَاتِك ..
لِحدٍ أشَعر فيه أني أَظلمُك , فـ [ا ت أ ل م]
لَو لَم تَكُ بجانبي ثِلكَ الثَوان
سَقطت عَن علو صُمود 
أنهَرت بكاءً 


فقَط أنتَ مَن يَكترث لي , يَفهم مَا أرمي إليه 
يَحفظ حَتى مَتى تُزاحمني الدموع



جَمعَتنا الأقْدَار, ولَا أتَذكر كَيف وَصلنَا إلى الآن 
سَأرجوُ مُصرف الأقْدَار أن تَضَل كَما الآن




حِين أَدْعو بِنُزُولِ المَطَرْ , ليَْسََ رَغْبَةً مِنيّ فِيّ إِغْرَاقْ الشَوَارِعْ, فقَطْ .. لإنيّ أَحْتَاجُه 
,,
أحتَاجُ ذَاكَ الهواء برائحةِ المَطَر 
تِلَكَ القطرات الحديثة العهد بالله
ذَاكَ الصَوت المدوي المُسَبح له سبحانه
 وأحَاديث الفَرح مِن أفواههم
وصَرخات الأطَفال 


لَا أَدري من أين تأتي تِلكَ السحائب ..
أدري أنّي سَبب في مجيئها !!
امممممممممممم,,
لاشئ , صَدقني لا شئ ,عَلى الأقل لا شّئ يُذكر
 فقَط لا أَجد بحرًا أرميّ فيه تِلكَ المشاعر المُتراكمه عَلى صَدري 
ولا حُضنًا أرتمي فيه ..
لَيس أي مُرتمى
مُرتمًا لا أَشْكو فيه شيئًا ..
كُلَ شئ يَعلمه 
بمجرد أَن أضَع رأسي بَين أضْلُعِه