..

وأَتَحرى..
إبْتَسامةْ قَدَر [ لَ ه ]
أَن يَكتفِ [ مِ ن يّ ]
وَرُغْمَ ما أُكِن [ لَ ه ]

..
أُريد أَنْ أَرْحَل وأَبقى مَعه
أعتنيّ بِروحه
كطَيفٍ حَارس..
لا بَل أحَرَص عليه مِنه

أتَحرى ..
أَن يَبتسم حَين أُرَحل
ويَودعني ويُخبرني أَن أكَون بخير (F)

تَحتَوينا الصَباحات
عذوبه الإصباحات
رِقة التحَايا
سَلَام البَسَمات
وَهدوء الضَحكات
ولا تَرافقني تِلك الأثناء
غَير رَفَرفة الهَادلات
وَزقزقة العَصافير
وأنتَ تُشَاركني ..!
و لَ كَ مْ أُحِبُ الصَباح


صَبَاحُ الخَير
وصَباحي بِخير
وصَبَاحكُ بِخير (F)

أشتقته كَمَا عرفته !



 

سَاكون ما أَكون "فضفضه"

أَنا جَديرة بتَحمل مسؤلية نَفسي

وأدُرك تمامًا ما يَدور حوليّ

لا أَشعر شعور الفَتاة المراهقه عَلى الإطلاق 

وأفخر بَذلك رغم أنه مُؤلم احيانًا .

لَست مَن تَعطي قَلبها لأي شَخص كَان 

بَل كٌل ما أملك من مَشاعر أخبئها لِمن بِصدق أحبني .

أستطيع إدارة مواقفي , وأتسيدها !.

أَفخر كُل الفَخر بأنثويتي ,ولا أراها تَمنعني عَن تحقيق مُرادي 

بَل أني سأتغلب عَلى الكَثير ممن هَم لَيسوا مِن جَنسي 

وسَاكون الأفضل

وأَثق أن العَالم "بَعد إرادة الله" سَينطق بأسمي مثلًا للثقه !

ولَست بأي منها بخاضعة .

لا أحتاج أحدًا سوا أهليّ 

وبضع قليل من اصدقائي 

فَقط لأبلغ أشدي وأزيح همي عَن كواهلهم 

ويَومها فليفخروا بي ويَرفعوا أذقانهم عاليًا ,لأني سأكون شرفًا لَهم , ولِبلادي
أنَا سَلوى ,وأنا أنثى,  وتِلك فضفضات نَفسي !

هو يُعَبث بي ويوقعنيّ في حَيرة ..

وأَنَا أضيق مَدَارك فهمي !

يَغْزو الشِتَاء أَضلعي فَيجتاح نَفسي لِيُجَمد الحَرف..

ولأوْلْ مَرة لَا أَجد قَلبًا يمنحني دِفئًـا

 

حَين يُصافحُ مَاءَ السَماء تَجاعيد وَجه الأرض..

سَتعود القُلوبُ الدَاكْنة » بَيَضَاء مُرْتَويَه (F)

تُغادر الرُوح الجَسد بِلا إستئذانْ

فَما بَالنا نَرْحَل مُودعين أجسادًا !

كَأنْ الجَو يَسّودْ ويطلق غَازًا يُبكينا

وَهم  فقَط نَرحل لَا غير!

جيدٌ أن نُجرب الرَحيل بَعد أن نَترك أثرًا عَلى قُلوبهم

وإن كُنا نَحن الراحلون

لِنعتاد إحساسْ الشقاء

يتركون قلوبهم أمانةً قَد تُخان 

عائدين يومًا يَطلبونها 

فَنعطيهم بِكل مَحبة مرحبين بعودتهم ويَزداد الشقَاء !

 

أرجوكْ

أرجوكْ

أرجوكْ

كُن بخير عـزيزي..!

رؤيتك تتألم 

و جَسدك الساخن 

ربيّ , وأنتَ أعـلم بألمه 

لا أقوى عَلى رؤيته يتوجع

أعـطنيّ ألمه وسَوف أتحمل

لا أقوى فقَط أن أنظر واتأمل 

كُن بخير عزيزي .!

 

كُن بخير أرجوكْ

إيقَاعٌ شَرقيّ صَادر مِن جِهَاز التَسجيل
ألُف الحِزامَ عَلى خَصريّ فيُصدر صَوتًا مُعلنًا إستعداده لِيشاركني مُتعة
أو ما كَان بالنْسبة ليّ مُتعه !

صَليله يتزايد مَع تَزايد هَزيّ لخاصرتيّ
وتَحركات عَشوائيه وسَريعه تَصويرًَا لعشوائية الحَياة
,
أُدندنُ لأحَافظَ عَلى إيْقَاع جَسدي فأيقَاعُ صَليل الحِزام
حَتى لَايْختل التَوافق فَتفسد الرَقصة .
وَأبقى محافظةً عَلَى شُروط الرَقصة الموضوعة مُنذ الأزمنةالسَحيقة !
ولا أدريّ بالفَعل مََنْ سَنها .
وإن خَالفت شرطًا لَم أُتْقِن!

أفعلًا يَتوجب عَليّ الحَفاظ عَلى طَريقتها كَما أعتدناها ؟!

أمْيلُ للوراء لأرى العَالم بِعيني مُعتدلًا !!
فأعود لِيعود مقلوبًا

ويَنتهي الصَوْت..
أغلق آلة التسجيل
أَخْلَعُ الحِزَام و أجْلس.
أُصَفق لِنفسي بِنفسي وأشْكُرها .

لَا يَزال الأمر يُعدل مِزاجي إن لَم يكُ يُسعدني كَما كَانْ           

وَلَيت الوجوه كًلها أنتِ
وَليت الدُنيا بحقٍ قَلبك .. أسكنها كما تَقولين
وَليتَ الأطياف تلتئم لتنقلك اليّ
وليتَك قربي

ولأنه تَأمل أَن أَكون سَعيدة  ..

سَاكون اليوم [من أجله] سعيدة .

أجواء

   

رمال  باردة تداعب قدماي..

ونسيم بــارد يحرك خُصل شعري..

وسواد الليل يُغطي كُل شئ..

وضوء القمر  تعكسه لَمعة الرمال..
ليبدو وكأن جواهرًا تناثرث عَلى الأرض

.

.

أنصت  ..صوتي وصوتها 

والهدوء سائد حَولنا

 .

.
.
.

وَحتى لا أراها..

أسند رأسيّ عـلّى كَتفها  لأبقى أكيدة أنها بجواري
وأصابعنا متشابكه تارة, وتعبث بالرمال تارة أخرى

.

..

.

.

اتسائل ماسِر عَشقنا لِهذه الأجواء!

عشقٌ أكبر من الذكريات التي جمعتنا فيه.

.

.

.

.

.

أشتقت

هَذيان

بيضاء قَلبٍ أبدو لَهم

وردائي الأبيض عَكس رؤيا مخيلتهم !

.

مَشاعـر تدفعني للحَزن والبكاء

أتنساها وأمضي, وأصفها بتفاهات تجتاحني !

.

. 

.

.

رَغبة فيّ الإنتقام 

مِن أي شئ !

 .

.

.

.

هَذيان

هذيان

هذيان 

....

 

أَمسْ

أمس ..

مؤلم جدًا هو الأمس

يقضات وغـفوات

نبضات وسكنات

 لَن أحكي الكَثير

مؤلم ورائع أمس 

...

برود

ويؤلمني بإحاديثه

وكأنه [ يحاول شئً ما ]

أشياءٌ كثيرة لَم أعتدها مِن الآخرين 

بارد رُغم حرارته

يجرني بِأحرف إلى برودة الجَحيم!

 

أتذكرها جيدًا ..!

بِحقٍ كنت سعيدة, وكأني وجدت مرادًا أطمح إليه

والشكر قليل, جدًا قليل..

أحبك بقدر ماتحبيني مضاعفًا !

سأّذهبُ الآن..
أين ؟ اكتفيتِ منيّ؟

سأنام زرني بإحلامي إن أردت ,

ولَن اكتفْ منك طالما لا أعَلم من أنت!

[وسينام العـالم الوَردي]

 

 

 

私の心は私の秘密を傷つける

 

mune ga chotto itanu my secret

 (( دُمتِ لِقوام الحَرْف رِفْعَةْ ))

قَالتها ليّ أديبة ثم رَحلَت..

قَالتها ليّ أديبة ثم رَحلَت..

قَالتها ليّ أديبة ثم رَحلَت ..

قَالتها ليّ أديبة ثم رَحلَت ..

قَالتها ليّ أديبة ثم رَحلَت  ..

قَالتها ليّ أديبة ثم رَحلَت..

صبر

الصَير خُلق 
ولا يأتي بالتخلق إلا قليلا
والصبور نصيبه وافر من الأجر 
و سمعته طيبه ..


كُلنا صابرُ أن لم نلاحظ
فصبرنا عن المعاصي رغبة في الجنان صبر
وصبرنا عَن قَتل اليهود جميعًا صبر

فكيف أتصادق  مع الصبر بَعْد أن فقدته؟
لم يُفقد الصبر بتاتًا , هو في الأعماق تغطى بتراب إستعجال وجهل
ولا يحتاج إلا لممسحة يقين بإن كل شئ مقدر ومكتوب !


الصَبر إيمان ويقين 
الصبر خُلق ودين ..


قال تعالى 
اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ


وقال 
 وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ


وقال 

إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ 

ولنا من فلسطين عبرة ..!
أصبر لدنياك السهله و أخطاء غيرك البسيطه
فحول المسلمين هُناك دَمار وقتل  وصبروا  
فاصبر أنت




حديثي ليس كحديث علماء الأمة..
فقط سألتني إحداهن فأجبته بما أستطيع .

وأيدٍ طيبة جمعتنا ..

وكما يتحلل الملح في الماء

صرنا واحدًا ..

صرنا أصدقاء

هواءٌ  هواءٌ هواءٌ      «   يهب

شمسٌ شمسٌ شمسٌ  «  تضئ 

يتراءى لناظريّ [ أجنحة ملائكيه ]

تَحفك وجزء منك هيّ

تخبرني

لا أعـلم لما أحبك وتتبعها ضحكة !

ملاكٌ يا ملاك

ملاكٌ يا ملاك

ملاكٌ يا ملاك

قَلبٌ آخر قَد أحبني

ويخبرني أني من أعـز أصدقائه ..!

تأملت قليلًا وللحظات 

تذكرت اصدقاء

ثله قَد رحلوا 

وثله قَد تخلوا

وقليل ..جدًا قليل من حافظوا

أفكر بإيجابيه

لأبتسم فرحًا ..

فقَلبٌ آخر قَد أحبني  

وأنت أيضًا من أعـز أصدقائي باكيرو سمارتيرو

تَناهيد إشتياق لأصواتهم الصامته = (

 

حَولي هم 

 

يتحدثون , يضحكون , وكل شئّ

معهم 

ولست معهم 

ذكريات  أجتاحت مخيلتي

لأنزوي عنهم

أسمع ضحكاتهم وحديثهم 

وكأنهم ببعد السماء عـنيّ

وُهم حولي وأنا معهم 

ولست معهم

أتأمله 

أتمتم 

وأتأمله 

أأفصح له ؟

أم أترك الوقت ليخبره؟

أتأمله 

أتمتم 

وأتأمله 

سأخبره سأخبره

أتأمله

أتمتم 

وأتأمله

أتأهب لأنطق 

فيستأذنني رحيلًا 

أتأمله 

أتمتم 

وأتأمله  

غدًا سأخبره

صورة مقلوبة

صورةٌ مَقْلوبة
وَتراكيب لخبطات

عَلى فراشي الوَثير أتمدد
وقَدماي واضعةً إياها عـلى الوسادة !

أنثى أنا أم بنت ؟
مزاجيه أنا أم متقلبه المزاج؟
أتناولت اليوم سمكًا أم سَلمون؟
أكنت في المشفى أم المستشفى؟
أيحب الناس أم يقعون في الحب؟

ما أشعر به حُزنٌ أم فَقط عيني تستحم قًبل أن تنام؟

لِنفسي:تَفكير حمقى هذا الذي أتفوه به؟

أجُر غطائي لأنام ..
غطاء أم لحاف هَذا الذي جررت؟


الثانية عَشر , منتصف الليل

يَجدر بيّ فعلًا أن أتوقف عَن التفكير الآن (@_@)

صورة مقلوبة
وتراكيب لخبطات

القَدَر , وأصابه القَدر

وَرجاء القَدَر

لَم أتَمَعَن يومًا في أصْل ذَاكَ و القَدَر !

كُنت سابقًا مؤمنة أن القَدَرَ متصرف ..

فأصبحت أؤمن أن بيدنا تصريفه أحيانًا

وضاعت مع الخيالات تقديرات 

وكُل يومًا مُعتقد  

الأرجح أنه مقدرًا لنا أن نؤمن فَحَسب بوجود القَدر !!!

إخْرَس.

 /

 \

 /

إخْرَس ..!

فَخَرسك يبقيني سَعيدة ..!

\

/

\

فقَط فضفضات طَالبة

..
أكْرَه أن أَظْلم
وَبكل لا مبالاة أُظْلَمْ
شُكرًأ فَحسب ..
 تحسب في الصميم 

الله أقوى !

الله أكبر !

 .......

لا تكترثوا

فقَط فضفضات طَالبة

الحب طُرفه ! (قصة قصيرة)

أطلق تِلكَ الضحكة المتعاليه ..
ليخبرني :أضحكي أضحكي

أجيبه: نعم سأضحك
-أضحكي علي
-نَعم سأضحك


بتساؤل : ومالمضحك في الحب يا أسطورة؟

أجيبه بتدفق أحرف وصمت أنين بالداخل
ليسود هدوء حولي وأنا أبرر ضحكتي..!
عَزيزي لأن الشئ إذا زاد عَن حده أنقلب ضده
- ماتعنين؟
- أن أراك ترمي بنفسك للنار يؤلمني لدرجه الضحك ..!
- وَمَن  قَال ذَلك 
-أنا أقول 
-كيف !
-سَتَعلم كيف يومًا ما


أصمت وأنا أهمس
كم انت أحمق

مذكرات ..~

الأحد
10 \11\1431هـ

رحت المدرسه وعـندي غـثيان مرة

وصــلت هناك وأنا دااايخه وكتبت أسمي متأخرة كالعادة
وحضرت الحصه الأولى
والثانيه
بعدها رحت للمرشدة الطلابيه واستأزنت ..
وجاني أبوي بداايه الثالثه ..~..<سريييع
دق الباب حق الفصل إلا يد ماي سستر تعطي ورقه..
قصمين أني عـرفتها عـلى طول
وطلعت وكذا
قامت تقول المدرسه تجيب المرض
قلت أدري وتلوميني مريضه

طلعت بعد ما تأخرت عـن محاضرتها بسبب إجراءات الخروج البااردة بشوووويش
ووديناها للجامعه وأفطرت ورجعنا
..
وصلى الله عـلى محمد